الأحد، 18 يناير 2009

الليالى الممتعة


كثيرا ما كنت كل ليلة اذهب الى فراشى فى الليل و اطفىء الانوار و احضن وسادتى بين فخذيا و اتخيلها احد الرجال الذين اشاهدهم فى افلام السكس و اظل احك زبى بالوسادة و اقبلها بفمى و كانها رجل ...حيث انى منذ نعومة اظافرى و انا اتخيل نفسى بين احضان رجل و لا اعرف اى متعة فى افلام البنات كنت اتسأل هل ميولى الشاذة مولدة معى ام اننى اكتسبتها نظرا لبعد ابى عن البيت حيث انة كان يعمل فى الامارات منذ عشرون عام هو و عمى و لا اراة الا فى الاجازات السنوية زاد الولع بأجساد الرجال على اعتاب فترة المراهقة و البلوغ و لكن كانت كها خيالات بينى و بين نفسى لا يعرفها سوى وسداتى التى تشاركنى ممارساتى الممتعة و لم اكن اعلم انة سيأتى اليوم و تصبح حقيقة ...حدث هذا عندما عاد ابى فى اجازتة السنوية فى الشتاء و حضر معة عمى حيث انهم يعملون معا بالخارج و عمى هذا عمرة 35 سنة و غير متزوج اتى ليجلس عندنا مدة الاجازة و انا عمرى 19 عام على فكرة انا اسمى شادى الاب : البيت بيتك يا عزيز يا خويا انت هتنام مع شادى فى الغرفة بتاعتة فيها سريرين ..شادى : انا مبسوط قوى يا عمو انك هتشاركنى حجرتى ...العم : و انا كمان سعيد قوى يا شادى تعالى بقى احكيلى عامل اية فى مذكرتك و دروسك ..اخذ شادى يحكى لعزيز عمة عن دراستة و هوياتة و اخر اخبارة الى ان حل المساء و ذهب الاب و الام الى حجرتهم و ناما ثم اصطحب شادى عمة و ذهبا الى حجرتهم ...التعب يظهر على وجة العم عزيز من اليوم المرهق و يغالبة النعاس ....عزيز : الساعة بقت 2 بعد نص الليل انا هنام بقى يا شادى تصبح على خير ...استنى شوية يا عمو عايز اتكلم معاك ...الصبح بقى نتكلم انا تعبان قوى و عايز انام ...نهض عزيز يفتح حقيبتة و يخرج البيجامة ثم خلع بنطلونة الجينز ليرتديها و شادى ينظر الية نظرات خاطفة ثم يدير وجهة و لكن المنظر مثير العم عزيز يرتدى سلب ضيق و صغير يظهر اغلب مؤخرتة البيضاء الكبيرة و افخاذة اللممتلئة تثير شادى و لكنة يغالب هذة الافكار الشريرة و يحاول ان ينظر فى اتجاة اخر ثم ارتدى عزيز ملابسة الثقيلة حيث ان الجو برد جدا ثم رفع الغطاء و دخل تحتة و هو يشعر بالبرد ...تصبح على خير يا حبيبى ...شادى : وانت من اهل الخير يا عمو ..المنظر المثير يلعب برأس شادى و يشعر برغبة جامحة تجاة عمة و لكنة يحضن وسادتة و يحاول النوم و لكن دون جدوى منظر عمة المثير امام عينية ...غفلت عيناة لمدة نصف ساعة بصعوبة و لكنة استيقظ سريعا و لا يستطيع النوم و بجوارة هذا الرجل الجميل المملوء بالرجولة و العنفوان ...بعد صراع طويل لم يعرف خلالة ان يلجم شهوتة ذهب الى سرير عمة و رفع عنة الغطاء و نام بجوارة و تغطى معة ...عزيز يفتح عينية ليجد شادى جوارة يقول لة : خير حبيبى انت ما نمت يقول لة شادى اصل انا بردان قوى قولت اجى انام بجوارك فى الدفا و مالة حبيبى نام لم اشعر بنفسى الا و انا احضنة بقوة و اشعر ان قضيبة مقابل لقضيبى يلمسة و هو يربت على ظهرى فى حنان و يقول لى نام حبيبى انت فعلا جسمك بيرتعش من البرد و لكنة لم يكن يعلم انة يرتعش من الشهوة ...شعرت ان عمى ينعس من شدة التعب و لا يبالى برغبتى ...و انا احضنة و امس جسدة و زبى منتصب على اخرة و من شدة انتصابة يضغط على زب عمى عزيز ومع كثرة الضغط علية شعرت ان زب عمى عزيز بدء ينتصب و لكنة نائم ماذا افعل ليشعر برغبتى ...انزلت بنطلونى و السلب عند قدمى و اصبح زبرى و طيزى عرايا وواصلت الضغط و حضنت عمى بقوة اخرجت زبة بصعوبة من البنطلون واول ما اخرجتة استيقظ فجأة فتركت زبة و كانى لم المسة فقال لى اية يا شادى حبيبى انت لسة منمتش ...رفع يدة بحركة تلقائية فلمس زبى فرفع الغطاء بتعجب ليجد زبى امامة عارى يقول لى ما هذا تلعثمت قليلا و لم استطيع الرد فمسكت زبة من على البنطلون و اخذت اعبث بة فرفع يدى و قال لى ارتدى ملابس عيب اللى انت بتعملة دة ...اعتذرت لة ثم رفعت البنطلون و ادرت وجهى فى الجهة الاخرى و اصبحت طيزى مواجهة لزبرة و اخذت ارجع للخلف لاصطدم بزبة الذى بدء ينتصب و اخذ لا اراديا يحكة فى طيزى يمر الوقت و انا اتقلب لاصطدم بطيزى فى زبة الذى زاد انتصابة الى ان فاجئنى وانزل لى البنطلون و السلب و اصبحت طيزى عارية ثم خلع بنطلونة تماما و انزل سلبة الضيق و اخذ يمشى زبة على طيزى ثم ادار وجهة ناحيتة و حضننى ووضع زبة بين فخزيا و زبى ملاصق لبطنة و قال لى انت فعلا بردان قوى تعالى ادفيك اخذ يقبل وجهى و يقول لى وجهك بارد اتركنى ادفئة و اخذ يقبل كل وجهة و انا انام فى حضنة الدافى و زبة الكبير بين فخزيا و يدية الاثنين على فردتى طيزى التى بدأت تنفتح و تغلق من شدة الاثارة حتى قدمة يلفها على قدمى و كأننا اصبحنا شخص واحد و البطانية فوقنا 3..لم اشعر بالدفء هذا من قبل .. زبرة الكبير يتحرك حركات متتالية بين افخاذى وانا لا اراديا اصدر تأوهات كثيرة و خاصة عندما يقترب فمة من اذنى و يصدر انفاسة الساخنة لا ادرى الا وانى اغلق فخذيا على زبرة و اصدر اهات كثيرة ...ثم قال لى : اية يا شادى يا حبيبى لسة بردان ادفيك كمان .. ايوة يا عمو دفينى قوى حبيبى اجعلنى جزء من جسدك الملتهب هذا ...كفهة يتحسس ظهرى و طيزى بحركات متتالية ثم قال لى ادر جسدك بالجهة الاخرى عشان ادفى طيزك اصلها باردة جدا استدرت و الشهوة تقتلنى و هو رفع فردة من طيزى ووضع زبة على فتحتى و يدية ملتفة حول صدرى و هو يضغط على فتحتى و انا اشعر بلذة لم اشعر بها من قبل ...زبة الساخن يخترقنى و يضغط على فتحتى وانا مغيب من الشهوة ثم بلل زبة وبدء يولجة بداخلى و انا اشعر بمتعة لا توصف اة اة اة براحة يا عمو طيزى بتوجعنى قوى طيب حبيبى بالراحة خالص اهو بس سيبة يدخل فيك عشان تستريح ...حاضر يا عمو ... واخذت افتح طيزى حتى ينفذ اليا الى ان دخل باكملة وقال لى برافو عليك حبيى ....مبسوط كدة ...ايوة يا عمو مبسوط قوى ...النيك حلو ...حلو قوى يا عمو انا ارجع بظهرى حتى يستقر داخلى و هو يضغط بقوة ثم مسكت اصابعة و هو ينيكنى ووضعتها على حلماتى لعتصرها و كنت فى قمة الاثارة و هو فى قمة الفحولة حتى ان زبة منتصب كالحديدة و قزفة بطىء حيث انة ظل يمتعنى لمدة ساعة كاملة الى ان اعتصرنى بقوة و تأوة بصوت عالى و قزف حمما فى اعماق طيزى و انا قمت ادلك زبى بقوة حتى قزفت ايضا و نمنا فى سعادة بالغة و تكررت لقئتنا الكثيرة طوال مدة اجازتة حيث اننا كنا ننتظر لحظة دخولنا الى الحجرة لننام و نبدء فى ممارساتنا الممتعة حتى الصباح فى متعة بالغة و انتهت الاجازة و سافر عمى وابى و رجعت مرة اخرى للليالى الجافة و لكن على امل انتظار مجيئة فى الاجازة القادمة... تمت ... ....

هناك 3 تعليقات:

  1. ما اقسى الليالى الباردة على الجاى

    ما اكتر عذاب الجاى اللى بيدوّر على حبيب يشارك معاه نومه و يدفى سريره

    أجمل حاجة فى قصتك الرائعة يا نور غير اسلوبها و الاحساس العالى اللى فيها و وصفك الدقيق للمشاعر و الاحاسيس ،،، بجد اسم القصة ،،،،، الليالى الممتعة

    فعلاً اسم معبر اوى ،،،، اسم اوجز فأنجز

    شكراً ليك يا نور على القصة و المدونة

    ردحذف
  2. يابنى ماتيجى أنيكك بدل عمك اللى بيسافر ده انا هنا على طول وعندى مكان فاضى

    ردحذف
  3. هههههههههههه

    ردحذف