السبت، 24 يناير 2009

المثلين الثلاثة - الجزء الاول


محمود و سعيد و عمر ثلاث شباب تعرفوا على بعضهم هنا فى منطقة التجنيد حيث انهم يقضوا فترة تجنيدهم فى مكان واحد بل فى فرقة واحدة و كتيبة واحدة ...ليس هناك اى دلالات جنسية او اي مقدمات لاى شى الثلاثة مثلهم مثل كل المجندين الباقيون يشعرو بالضيق و الملل من الحياة العسكرية و يتمنون العودة لحياتهم المدنية مرة اخرى .محمود شاب مثلى الجنس شرهة للغاية يعانى من الهوس الجنسى الشديد فهو شخص شبق لا يرتوى من متعة الجنس ابدا ..اكثر ما كان يؤلمة عند دخولة الجيش هو الحرمان الشديد الذى سيعانية طوال فترة تجنيدة سعيد شاب رياضى متدين وهو لغاية دلوقتى مش مثلى الجنس هو شاب عادى معتدل و مستقيم خاطب ابنة احد الشخصيات المرموقة بالدولة ...و بالرغم من ان يمكنة ترك الخدمة العسكرية بسهولة عن طريق حماة ذو النفوذ الا انة قرر دخول الجيش كأى مواطن عادى عمر شاب روش طحن مقضيها و مش شايل هم اى حاجة فى الدنية يعنى تخرب ما تعمر هو كمان مثلى الجنس بس عادى يعنى ممكن يقضيها مش فارق معاة كتير موضوع الجنس بس لما بيمارس بيمارس صح يمتلك مهارات غير عادية بدء من جسمة الرياضى ووجهة الوسيم و انتهاء بزبة الكبير الغير عادى فى بداية فترة التجنيد كان لا احد منهم يعرف الاخر و لكن مع الاحداث اليومية داخل المعسكر و الحياة الجافة الخالية من كل شىء كان كل المجندين لا يجدو اى متعة فى تلك الحياة سوى الاصدقاء او الزملاء فهم البنج الذى لا يشعرك بمرارة الايام الجافة هذة .اليوم انهى مركز التدريب و تم نقل المجاميع الى الوحدة الاساسية ليقضوا فترة تجنيدهم انتقلو جميعا الى العنبر و لا يوجد بينهم اكتر من الصداقة فقط .محمود يتقلب فى فراشة كل ليلة يعانى و يتألم من الحرمان الجنسى الشديد و يشعر بألم فى فتحتة من شدة الاحتياج يحكها كثيرا بأصبعة و بالرغم من الجو القارص البرودة الا انة ينام كل يوم تحت البطانية بدون البنطلون و السلب و يستيقظ مبكرا يرتدى ملابسة حتى لا يشاهدة احد .لا يستطيع محمود الصمود اكثر من ذلك فيبدأ ينظر الى سعيد هذا الشاب المستقيم الذى لا ينظر و لا يتكلم مع احد ينظر الية كثير و يحاول لفت نظرة لكن دون جدوىلا يستجيب ابدا ...الى ان جلس بجوارة فى الميز او فى صالة الطعام يحاول ان يتبادل معة اطراف الحديث و يسترق النظرات و ينظر الى فقسمات وجهة الجميل و افخاذة الممتلئة الجميلة ثم الى تلك الجزء المنتفخ بين فخذية و فى اثناء الحديث و هم يتناولن طعامهم مد محمود يدة من تحت المنضدة ووضعها على فخذ سعيد لكنة لم يبالى و لكنة رجع للخلف قليلا حتى يبعد عن يد محمود ......و محمود الشهوة تلعب برأسة و يريد تجنيد سعيد ليمتعة ..كرر نفس الشى مرة اخرى و لكن هذة المرة وضع يدة على زب سعيد ...انتفض سعيد و لا اراديا القى بطبق الطعام من يدية يسقط على الارض الصمت يسود المكان و كل المجندين ينظرون الى سعيد الذى ينظر نظرة احتقار و نفور الى محمود .....قام سعيد و محمود يجمعوا الطبق المكسور من على الارض و سعيد ترك صالة الطعام و ذهب ليستبدل ملابسة من اثار الطعام المسكوب ...ذهب خلفة محمود يعتزر لة على ماحدث و يعرض علية المساعدة و يمد يدية على زب سعيد و كأنة ينظفة فما كان من سعيد الا ان لف زراعة خلف ظهرة بقوة و قال لة لو ما اتلمتش و احترمت نفسك هكسرلك ذراعك ثم القى بة بعيدا و استبدل ملابسة و خرج كل محاولات محمود بائت بالفشل و لكن ولان الممنوع مرغوب كان لا يكل و لا يمل ...و فى احدى الليالى الباردة و كعادتة خلع البنطلون و الكلت قبل ان ينام ....ولان سعيد ينام فى اقرب سرير لة ...فكشف محمود الغطاء قليلا عن مؤخرتة لتظهر لسعيد ...سعيد يقلب وجهة فى الاتجاة الاخر حتى لا ينظر ...فقد من الممكن ان يضعب فهو ايضا لة اكثر من ستون يوما لم ينزل اجازة و لم يمارس العادة السرية ....يلف وجهة فى اتجاة مخالف ثم يسمع محمود يتأوة بصوت مكتوم حيث ان العنبر مملوء بالعساكر ...لم يصمد سعيد كثيرا لف وجهةونظر الى مؤخرة محمود البيضاء الكبيرة ...يحاول ان يغض البصر و ينام و لكن الشيطان ينام بالقرب منة ...بدء سعيد يلاحظ ان زبة يقف عن اخرة و كلما لمسة ازداد وقوفا خلع ملابسة السفلية و بعد عدة محاولات من الصمود قام و ترك سريرة بدون صوت و العنبر مظلم لا ينيرة الا ضوء القمر الساقط على طيز محمود البيضاء و رفع الغطاء عن محمود و نام بجوار ...فرح محمود بشدة و وسع مكان لسعيد لينام بجوارة ...اول شىء مسك زب سعيد يدلك برفق شديد و ببطء حتى يزيد شهوتة و سعيد لدية شعور متناقض بين الرغبة و النفور ...ثم وضع يدية على طيز محمود يحسس عليها بعنف من شدة شهوتة ثم يلفة بقوة حتى تصبح طيزة مقابلة لذب سعيد المنتصب .....محمود يبللاصابعة من ريقة و يبلل زب سعيد و ينحنى قليلا حتى يستطيع سعيد الدخول الية ...وضع سعيد رأس زبة على فتحتة محمود و اخذ يضغط و محمود يشعر بمتعة الجائع عندما يجد الخبز ....فطيزة تأن من فترة من الحرمان الشديد لعدم النيك و هو الان يتناك من شخص يريدة بقوة يشبع شهوتة الجائعة ...سعيد ينييك بقوة ويدخل بقوة و يدية تفتح محمود اكثر و هو يتحرك بقوة من شدة احساسة بالشبق و لكن لا يستطيع ان يصدر صوت .....سعيد يدخل زبة باكملة بداخل محمود و يصتدمة بة بقوة من الخلف و بيضاتة ترتطم بأفخاذ محمود الى ان افرغ كل منية الكثير بداخل محمود ...يشعر بالندم لما حدث و يشعر ان كل المحيطين بة فى الغرفة ينظروا الية ....ولكن فى الحقيقة لم يكن ينظر الية سوى شخص واحد يشاهدهم من اول اللقاء و زبة شديد الانتصاب انة .....عمر كان فى السرير العلوى المقابل...يتابع الموقف بهدوء


لاحظ عمر ان سعيد انتى من الممارسة مع محمود ...قفز من سريرة ونزل لمحمود ليجدة ينام على وجهة و طيزة عارية و كأنة مغيب من كثرة احساسة بالشهوة و انصرف سعيد و عاد الى فراشة ...وضع عمر يدية برفق على فتحتة محمود المملؤة بالبن يتحسسها قام محمود ينظر ليجد عمر امامة و يدلك قضيبة و ينظر الية بشهوة ثم قال انتو قاعدين مقضينها نياكة و لا كأن فى بشر معاكوا ...محمود عينية لم ترفع من على زب عمر فهو ذو حجم غير عادى ...ثم قال متيجى حبيبى تقضيها معانا ..طيب خد الملعون دة ففمك شوية ارتفع محمود قليلا و مسك زب عمر و ادخلة فى فمة بشهوة و هو يشعر بمتعة كبيرة من هذا الذب الجميل عمر يجلس على السرير بجوار محمود و محمود يغطى راسة بالبطانية حتى لا يراة احد و ذب عمر بأكملة داخل فمة يمصة بعنف فهو شرهة جدا يخرجة من فمة قليلا ليزل الى بيضاتة يلعقها ثم يلعق السائل الذى يخرج من عمر بين الحين و الاخر ثم استدار و اعطى عمر ظهرة و قال لة بهمس ادخلة لى فأنا فتحتى تتألم من الاحتياج ...سعيد ينام فى السرير المقابل ينظر لهم و يقول فى سرة اية الواد اللى مبيشبعش من النياكة دة...عمر يقول لة طيزك تعبانة و لا اية ؟ ...محمود تعبانة قوى و عايزة زبك الكبير دة يفتحها على الاخر ....لم يبلل عمر فتحة محمود لانها كانت ممتلئة من لبن سعيد فاخد يدخل زبة ليغوص فى تلك الطيز الممتلئة بالبن و كان ذلك ممتع لعمر ...اخرج زبة ليجدة مغطى بالبن ...محمود يلف وجهة ليمصة لعمر و يبلع اللبن الكثيف ...ثم يعود عمر و يدخلة ثانية و يضغط الى الاخر و محمود يريد ان يصرخ من شدة الشهوة و لكن لا يستطيع خصوصا و ان عمر يعتصر حلماتة و هو ينيكة ..الى ان افرغ لبنة الكثير و قام و اصبحت طيز محمود مليئة بالبن الكثير عاد عمر الى سريرة و نام الجميع ...و تقابلا فى الصباح ...هم الثلاثة يتبادلون النظرات و لا يتكلمون ...محمود يشعر بمتعة فما كان يحلم ان يجد هنا فى منطقة التجنيد الكائنة بحضن الصحراء اثنين من الرجال يشبعوا متعتة.اما عمر فعادى يعنى بس هو كان عايز ينيك سعيد بس مش مهم الموجود يسد .اما سعيد يتألم من الندم على ما فعلة و شعر بأن ذنبة لم يغتفر و اخذ يلوم نفسة على الذى فعلة مع محمود ...و قرر ان يبتعد عن محمود تماما .هم الان فى صالة الطعام يتناولون طعام الغذاء ...محمود يجلس بجوار عمر و يقول لة انهاردة مش هينفع نتقابل فى العنبر عشان المكان مش امان ...انا معايا مفتاح المطبخ بليل بعد ما كل الناس تنام و اللى عندهم خدمة يطلعوا ندخل المطبخ و نستمتع معا ...قال عمر طيب و سعيد قال لة هنجيبوا معانا طبعا ..و هتبقى متعة مفيش بعد كدة ...قال عمر طيب اخبر سعيد ان الميعاد الساعة ثلاثة بعد منتصف الليل امام المطبخ ....ذهب محمود لسعيد يخبرة عن ليلتهم الساهرة و لكن سعيد انتهرة بشدة و قال لة انة لن يكرر ما حدث بالامس مرة اخرى ...فى المساء ذهبا محمود و عمر الى المطبخ فتحا الباب بهدوء و دخلا معا ثم اغلقوا الباب خلفهم بالمفتاح و افترشوا البطانية على الارض و اظلموا النور و خلع محمود ملابسة وعمر ينظر الى طيزة الكبيرة و يدلكها بيدة ...ثم يقوموا منزعجين عندما يجدون احدا يحاول فتح الباب ...انطلق محمود كالمجنون يرتدى ثيابة و الخوف يقتلة ..ثم يجد ان هناك من يطرق على الباب ...خافوا الاثنين ان يكون احد من الحرس الليالى رأهم و هم قادمون ..هناك شباك فى نهاية المطبخ يظهر من على الباب انطلق عمر نحوة ينظر ليعرف من بالباب ليجد سعيد يقف على الباب و يقرع ...عمر يقول لمحمود متخافش دة سعيد ...افتحلة ..فتح محمود الباب ليجد سعيد يقف ووجهة فى الارض و يقول انا مكنش جايلى نوم فقولت اجاى اسهر معاكم ...ابتسم عمر و قال تيجى تنورنا دخل سعيد جلس على الاض اما محمود فخلع كل ملابسة و انزل لعمر البنطلون و اخرج زبة ووضعة فى فمة فى شوق بالغ فقد كان محمود يفضل زب عمر ...محمود منحنى على الارض يمص لعمر و سعيد يقوم و يخلع بنطالة و يخرج زبة المنتصب كثير و يبللة و يدخلة فى طيز محمود المنفرجة امامة ..محمود يشعر بمتعة لم يجربها من قبل ان يكون بداخل فتحتة زب و بفمة زب اخر يمص بعنف و ينفرج من فتحتة ليستمتع بزب سعيد الثلاثة يتبادلون التأوهات و الاهات بصوت منخفض و يديهم تعبث بعضهم البعض عمر يعتصر حلمات محمود و سعيد يقبل ظهر محمود و سعيد يرطتم بطيز محمود اكثر ...عمر يقرب وجهة من وجة سعيد ليقبلة لكن سعيد يدير وجهة فهو لا يحب ذلك ...يقوم عمر و يغير الوضع ينيك هو محمود و يجعل محمود يمص لسعيد ...و ظلوا طول ساعتين يتبادلون الاوضاع و يستمتعوا معا الى ان اتوا جميعا بمائهو على بطن محمود و هو يغمس اصبعة فى المنى المتدفق علية و يلحسة بلسانة ...فى الصباح كل شىء رجع لاصلة و لا اثار لما كان بالامس ...زادت لقائات الشباب الثلاثة طوال فترة تجنيدهم و زاد ايضا قربهم من بعض و ذاد ايضا حبهم لبعض عمر يحب سعيد و محمود يحب عمر و سعيد بدأ يحب جنس الرجال و تتطورت معة الممارسة الى اشياء اخرى اصبح يحبها مثل الاحضان و القبلات و زهب النفور الذى كان يشعر بة و حل مكانة اشتياق لذيذ ..و اليوم انتهوا جميعا من خدمتهم العسكرية و اصبحوا احرار و اتفقوا فى اخر ايامهم بالتجنيد على ان تستمر علاقتهم خصوصا و انهم جميعا ممن يقطنون بالقاهرة ..

مروان بية ...والد خطيبة سعيد ..رجل ذو وظيفة مرموقة بالشرطة و لة نفوز كثيرة ...يجلس مع سعيد بعد ان انهى خدمتة العسكرية ليرتب معة كافة تفاصيل زفافة على ابنتة داليا ...داليا فتاة رومانسية رقيقة و تحب سعيد جدا و مخطوبة لة منذ عام و نصف قبل دخولة الجيش ...و لكن سعيد بدأت مشاعرة تتغير تجاها و بدء تفكيرة يتجة اتجاهات اخرى اغلبها جنسى خصوصا بعد تجربتة المثيرة مع محمود وعمر...لكنة لا يستطيع الفرار من هذة الزيجة اولا لنفوذ والدها و ثانيا لانها لم تفعل شيى يجعلة يتركها بل انها تحبة و بجنون ..سعيد يشعر بأنة تسرع بالارتباط بها و لكن لا مفر .صلاة النبى امدح النبى حصوة فعينك يالى ماتصلى عالنبى ...ادلع ياعريس ....هذة الاغنية تنطلق فى صالة افراح الهيلتون لتعلن زفاف سعيد على داليا ابنة مروان بية ...الزغاريد تنطلق فى انحاء المكان سعيد يرتدى بدلة سوداء و ببيون اسود و حمرة الخجل تكسو وجهة و العروس بجوارة فى الكوشة و الاهل و الاصدقاء يملئون المكان محمود و عمر يجلسون بعيدا يبتسمون لسعيد و لكن عمر حزين لانة يحب سعيد جدا وكان يتمنى ان يكون من نصيبة طوال العمر ...و لان تأتى الرياح بما لا تشتهية السفن فمحمود يحب يحب عمر بقوة و لكن عمر لا يشعر بة و انما يستخدمة فقط لتفريغ شهوتة ....انتهى الليلة و كانت من اجمل ليالى العمر و لكن سعيد كان يشعر بخوف دفين بداخلة من تلك الليلة ...انصرف الجميع و اخذ سعيد عروستة الى بيتهم ليبدا حياتهم الجديدة دخلوا الى حجرة النوم العروس مكسوفة جدا و سعيد مرتبك بعض الشىء يحاول ان يخرجها من خجلها يداعبها بيدة تبتسم لة فى حياء يطفى الانوار الساطعة و يضىء نور خافت يساعدها على خلع ملابسها و يخلع ملابسة ايضا يضمها الى صدرة و يقبلها و هى مازالت خائفة طلبت منة ان يخرج قليلا حتى تستبدل ملابسها يخرج سعيد يخلع جميع ملابسة بالخارج و يبقى بالسلب فقط ثم يدخل لها يجدها مرتدية قميص بيبى دول ابيض و مفيش تحتة اى حاجة ينام بجوارها على السرير يقبلها بحنان على شفايفها و هى بدأت تطمئن قليلا يدية تعبث بجسدها ...يتحسس صدرها الكبير الوردى ينزل الى كسها الاحمر الشهى و لكن يشعر ان قضيبة غير منتصب يقلق كثيرا من هذا فأهلة صعايدة و لازم هيجوا الصبح بدرى كعادتهم ليطمئنو على الوحش عمل اية ...يقلق كثير من ذلك يحاول ان يدلكة كثيرا حتى يقف و لكن دون جدوى و لكن و بعد الكثير من المداعبات انتصب و احتضن سعيد دليا ثم رفع رجليها على كتفة و ادخل زبة بقوة عدة مرات حتى قام بالمهمة و سقطت قطرات الدماء المنتظرة و اتى هو ايضا بلبنة بسرعة ...و بعد ان انتهى دخلت هى الى الحمام اما هو فأشعل سيجارة و جلس يفكر فى محمود و كيف كان يستمتع بالقاء معة اكثر من ذلك و كيف كان ينتصب زبة بمجرد ان يلمسة و كان يظل ينيكة بالساعة حتى يأتى بظهرة ....يصطحب سعيد زوجتة الى شرم الشيخ ليقضى شهر العسل ..و كانت اغلب لقائتهم باردة و غير ممتعة لسعيد و مضى شهر العسل و تمر الايام و يتعود سعيد على حياتة الجديدة من العمل الى المنزل الى قضاء حاجتهم اليومية و فى اخر الليل يمارس الحب مع زوجتة داليا بكل فتور عمر و محمود حاولوا الاتصال بة كثيرا و لكنة كان لا يرد عليهم و يحاول ان ينسى الماضى و لكن بداء يشعر باشتياق للمارسة الجماعية مع محمود و عمر و خاصة محمود و طيزة الكبيرة المكتنزة التى كانت تروى شبقة للجنس فأتصل بمحمود و رتب معة موعد فى شقة محمود الذى رحب جدا بذلك و خصوصا انة عمر سيكون موجود ذهب سعيد فى الموعد الى محمود فتح لة الباب قابلة بحضن قوى ثم نزل بيدة على مؤخرتة يتحسسها و كان محمود يرتدى جلباب ابيض و بدون اى ملابس اخرى رفع سعيد الجلباب قليلا ينظر على افخاذ محمود البيضاء الممتلئة و يتحسسها وبدء يشعر ان زبة بدء ينتصب دخل معة حجرة النوم محمود انزل البنطلون لسعيد و خلع لة الحذاء ثم البنطلون ثم انزل السلب ليجد زب سعيد منتصب يلتقطة بفمة و يمصة بقوة و سعيد يصرخ من الشهوة بحرارة لم يجدها مع زوجتة و محمود يواصل المص و اصابعة تدلك بيضات سعيد ...ثم رفعة سعيد من على الارض و اخذ يداعب طيزة الكبيرة ويصفعة عليها ثم انامة على بطنة و اخذ يقبل طيزة قبلات كثيرة و ممتالية و يفتح بكلتا يدية و يلحس فتحتة ثم نزل الى افخاذة يقبلها و محمود يتأوة و يقول لة دخلة بقى مش قادر قال سعيد طيزك عايزة تتناك محمود : اة بسرعة انحنى محمود و فتح طيزة عن اخرها و سعيد وضع زبة المنتصب و قال لة : اية رأيك حلو الذب دة محمود يـاوة اة اة حلو قوى و كبير بس بيوجع ...سعيد يضغط اكثر و يقول لة لما يوجعك احسن هتستمتع اكثر و خصوصا ان طيزك كبيرة ووسعة بتاخدة كلة ....الاثنين يشعرون بشهوة بالغةو سعيد يدخل ذبة و يخرجة بعنف و اصابعة تمشى على صدر وحلمات محمود و يدة الاخرى تفتح طيزة الى ان دخل الى اعماق اعماقة و يضغط اكثر الى ان ارتعش و اتى بلبن كثير جدا بداخل محمود ..قاما معا اخذا دشا ثم اتصل محمود بعمر يخبرة ان سعيد موجود عندة و يريد رؤيتة ...عمر يطير من الفرح عندما علم بوجود سعيد و حضر سريعا الى شقة محمود ...حيث ان عمر يعشق سعيد و لكن سعيد عادى ...دخل عمر الشقة وجد سعيد حضنة بعنف ثم قبلة قبلة طويلة على شفايفة ثم طلب من محمود ان يذهب يعد لهم كوبين من الشاى سعيد يجلس بشورت فقط و عمر يواصل تقبيلة عى شفايفة ثم ينزل الى رقبتة يقبلها بحنان و اشتياق و سعيد مستمتع بذلك و يدية تتحسس صدر سعيد الممتلىء بالشعر و شفايفة تنزل الى حلمات سعيد تلعقها و انفاسة الساخنة تلهب حلمات سعيد الى ان شهق شهقة علية من الشهوة سمعها محمود و هو بالمطبخ يعد الشاى ....عمر يلعق افخاذ سعيد و هو جالس على ركبتية بين افخاذسعيد يعود محمود من المطبخ يشاهدهم و الشهوة تلعب برأسة فهو شرهة جدا ...يصعد عمر مرة اخرى الى شفايف سعيد و محمود ينزل بنطلون عمر عن اخرة و يمسك قضيبة الكبير المنتصب يضعة فى فمة و يمص بقوة ...يد عمر تنزل لمؤخرة سعيد لكن سعيد يرفع يدة عنها فوة لا يحب ان يلمس احد مؤخرتة و لكن عمر يريدة بقوة و لكن سعيد لا يرضى بأكثر من الممارسة وجها لوجة فقط ..الان الثلاثة عراة تماما على السرير يتبادلون القبلات و اللمسات الساخنة الى ان اتوا جميعا بمائهم اكثر من مرة ....وفى الليل رجع سعيد الى زوجتةمستهلك تماما و لا يقدر ان يفعل شىء سوى ان اخذ دشا و استلقى على السرير كالقتيل ....تكررت لقائات سعيد مع محمود و عمر و اصبح يذهب اليهم كل ليلة و اصبحت لقائتة الجنسية مع زوجتة كل اسبوع ثم كل شهر ثم كل شهرين و اصبحت العلاقة فاترة و زوجتة تشعر انة يعرف امرأة اخرى تشبعة الى هذا الحد الذى يجعلة لا يشعر بها مرت شهور طويلة و هم على هذا الحال الى ان صارحت والدة بما يفعلة سعيد و انها فشلت فى التفاهم معة ...و قالت لوالدها انة يخرج كل يوم بالمساء و لا يعود الا بعد منتصف الليل ..و انها تشعر بوجود امرأة اخرى فى حياتة هدئها والدة و نصحها ان تخرج هذة الافكار من رأسها ...و اما والدها فكلف احدى الضباط الذين يعملون معة ان يراقبة و يعرف اين يذهب و ماذا يفعل و يرصد تحركاتة كلها لمدة اسبوع ثم يحرر لة تقرير بذلك ....يمر اسبوع من المراقبة المستمرة لسعيد ثم يعود الضابط بالتقرير لمروان بية و مضمونة كالتالى :يتردد سعيد على احدى الشقق المشبوهة المشهور بالممارسة المثلية يقضى اغلب اوقاتة مع رجلين الاول محمود السيد المنوفى و شهرتة محمود وزة كان عندة قضية ممارسة فجور مع الرجال و خرج منها براة و مازال يمارس نشاطة الشاذ .والاخر عمر احمد عبد السلام شاب شاذ جنسيا و كان محرر لة محضر فعل فاضح فى الطريق العام و تم قفل المحضر بعد دفع الغرامة .....ينزل الكلام على مروان بية كالصاعقة و يطلب من الضابط سرية الموضوع

مروان بية يصدر امر للضابط المكلف بمراقبة شقة محمود و القبض عليهم فى حالة تلبس على ان لا يدخل اسم سعيد زوج ابنتة فى القضية و لكن يتم القبض على محمود حتى يبعدة عن سعيد..... تقف القوات بالقرب من العقار الموجود بة شقة محمود و التى تشهد لقائتهم الجنسية فى انتظار حضور سعيد و بعد ان يدخل بنصف ساعة سيتم مهاجمة الشقة .....الساعة الان التاسعة مساء سعيد يحضر الى شقة محمود ...القوات تستعد لمهاجمة الشقة سعيد يدخل الشقة يستقبلة محمود بقبلة حارة و يحتضنة بشوق يدخلا معا الى حجرة النوم سعيد يخلع ملابسة مسرعا من شدة احساسة بالشهوة و محمود كعادتة يبقى دائما بالشقة بالجلباب فقط بدون اى ملابس اخرى ...سعيد يشد لة جلبابة حتى يصبح عارى تماما و جسدة متفجر بالاثارة سعيد يهجم على حلماتة يمصها بعنف و زبة شديد الانتصاب ...القوات تصعد على سلم العقار بهدوء ...يصعدوا الى الشقة المقصودة يطرقون الباب طرقات متتالية...ثم يفتحون الباب القوات تنتشر بالمكان ...يفتحوا غرفة النوم ليجدوا مفاجأة ...محمود و سعيد يجلسون بكامل ملابسهم يلعبون كوتشينة و يشاهدوة قناة الجزيرة بالتلفاز و لا يوجد اى اثار لاى شىء مما كانوا يفعلونة ....يقوم محمود بمكر و دهاء يسأل المفتش عن سبب اقتحام شقتة بهذة الطريقة ...يقول لة وصلنا بلاغ ان هذة الشقة يمارس بها افعال منافية للاداب ...فقال لة محمود امامك الشقة اين الافعال المنافية للاداب ؟ ..يقاطعة سعيد و يسأل عن اذن النيابة ...ثم يقول محمود نحن هنا بمفردنا انا و سعيد صديقى و لا يوجد ما يدعو للاقتحام بهذة الطريقة ...سعيد يرتعش من الخوف و محمود بالرغم من قلقة الا انة يتظاهر بالقوة ...تخرج القوات كما جاءت بدون ان يقبضوا على احد فى حالة تلبس كهدفهم الرئيسى تنسحب القوات...يتصل المفتش بمروان بية يخبرة بعدم وجود اى شىء يستدعى القبض على محمود ....يفكر مروان بية هل من الممكن ان يكون سعيد ليس لة علاقة بانحرافات محمود و عمر و لكن ما الذى يجعلة يتردد على هذة الشقة المشبوهة ....سعيد يجلس بجوار محمود يفكر ما سبب اقتحام الشقة و من بلغ عنهم و هل حماة لة دخل فى هذا الموضوع ام لا ...اسألة كثيرة اما محمود يحاول ان يطمئن سعيد فيطلب من سعيد ان يخلع ملابسة ليكمل استمتاعة معة اما سعيد فيقول لة و مين فية اعصاب يعمل حاجة بعد اللى حصل دة دا انا حاسس ان زبى مش هيقف تانى ...انا ماشى ياعم و فكك منى انا هخاف اجى هنا تانى ...ندور بقى على مكان تانى نتقابل فية...يخرج سعيد من عند محمود يشعر بالحيرة و الخوف من المستقبل و يلعن اليوم الذى تعرف فية على محمود ذلك الشاب الشاذ الذى علمة كل هذة الافعال الشائنة و يشكر اللة انهم فروا بذكاء من هذا الكمين و الا كانت فضيحتهم بجلاجل ..و خصوصا و حماة مروان بية ذو مركز مرموق ...عاد يشعر بمشاعر كثيرة متضاربة ذهب الى بيتة استقبلتة زوجتة داليا بابتسامة رقيقة احتضنها و قبل رأسها و ثم سند رأسة على صدرها و نام فى حضنها كالطفل الصغير عندما ينام على صدر امة و ظل نائما حتى الصباح .سعيد يظل لمدة عشرة ايام لا يرد على اتصالات محمود او عمر و قرر الابتعاد عنهم نهائيا ليعيش حياة هادئة و مستقرة بعيدا عن افعالهم الشاذة و لكن و لان دوام الحال من المحال بدء يشعر سعيد باشتياق للقاءات الساخنة مع عمر و محمود ..عمر يجلس فى بيتة يشعر بالحرمان و الضياع لبعد سعيد عنة فالان يستطيع ان يقول انة يحبة و يحبة بقوة تسقط من عينية دمعة و هو يتذكر حين اخذ سعيد فحضنة و قبلة و شعر انة يملك الدنيا و يتذكر ايضا كيف كان يغير كثيرا عندما يجد سعيد يستمتع مع محمود اكثر مما يستمتع معة ...يسمع اغنية اللى جارحنى انى بحبك و انت ماحبتنيش و اللى قاتلنى انى فحضنك و انت متخلصليش ...و انت عمرك ما حبتى و فجرحى خالتنى اسهرلك الليالى صعبان عليا حالى و انا فاكرة حبى غالى اتاريك ماحستنيش لشيرين و تنتابة نوبة من البكاء على هجر سعيد ثم يحاول الاتصال بة للمرة العاشرة و لكنة لا يرد ....الحب عذاب و خاصة عندما يكون من طرف واحد ...عمر يتصل بمحمود يطلب منة ان يتقابلا و يطلب منة ان يحاول الاتصال بسعيد ...بالفعل يرد سعيد على محمود و يقول لة انة يريد ان يتقابل معة بشقة عمر ...حيث ان سعيد قرر عدم دخول شقة محمود مرة اخرى ...فى الموعد المحدد يذهبا محمود و سعيد لعمر ...يفتح لهم الباب و قلبة يدق عندما يرى سعيد يحتضنة بقوة و يطبع قبلة على وجهة ثم يقبل شفايفة بشوق و حنان و اما سعيد يجلس بجوار محمود يقبلة و يتحسس مؤخرتة الشهية و يطلب منة ان يختلى بة على انفراد ...عمر يتضايق جدا من هذا فهو رتب كل هذا ليقضى ليلة مع سعيد و لكن سعيد يشعر بشهوتة مع محمود ذو الجسد المثير المتفجر بالمتعة ...يشعر عمر بالغيرة تدب فى صدرة من محمود ...فيتصل بجاك صديقة الهولندى ليحضر الية اعتقادا منة ان ذلك سيجعل سعيد يشعر بالغيرة و يقترب منة اكثر ....و جاك هذا صديق عمر منذ سنوات و هو مقيم بالقاهرة و لكن يذهب الى هولندا فى فصل الصيف و يعود مع قدوم الخريف...و هو عاد لتوة من هولندا بعد ان قضى اجازتة الصيفية ...سعيد يدخل مع محمود حجرة النوم يضمة بين زراعية كالمجنون و يقبلة من شفايفة قبلات متتالية و يدية تعبث بفتحتة التى اتسعت من شدة احساسة بالشهوة ثم ينزل على حلماتة البارزة يمصها بشغف و اصبعة يدخل بأكملة فى فتحتة محمود الذى بدأ يتأوة بصوت مسموع و عمر يجن بالخارج مما يحدث بينهم ...يخرج عمر من الشقة ليحضر الخمور حيث ان جاك يشرب الخمور بكثر احضر عمر كل الانواع التى يفضلها جاك و خاصة الوسكى الانجليزى الذى يحبة كثيرا ...يعود الى المنزل يدخل حجرة النوم ليجد سعيد ينيك محمود بقوة و محمود يكاد يبكى من شدة احساسة بالشبق ...يخرج مرة اخرى يطلب جاك على الموبايل ليستعجلة ...يحضر جاك يدخل الشقة يخبر عمر انة لا يرغب فى ممارسة الجنس حيث انة مرهق اليوم ...محمود و سعيد انتهوا من ممارستهم و ارتدوا ملابسهم و همو على الانصراف ...خرجوا و حاول عمر ان يقترب من جاك ليقبلة و لكنة كان يرفض رفضا تاما و كلما حاول عمر كان يصدة استغرب عمر من جاك الذى كان يأتى كل اجازة ملهوف علية ليجتمع بة اكثر من اربع مرات فى اليوم الواحد ...بدأ عمر يحضر الخمر و يتبادلا الكئوس و يشربا معا و لكن دون جنس ...حيث ان جاك مصر على عدم اقتراب عمر منة و لا حتى قبلة . ومازال جاك مصر على عدم الممارسة مع عمر و عندما حاول عمر مرة اخرى قال لة جاك لا يمكن ان يحدث هذا و اذا اصريت على ذلك سأنصرف ..انتهوا من الزجاجة الاولى ثم الثانية ثم الثالثة الخمر بدأت تلعب برأسهم و بدا جاك يشعر ان رأسة ثقيلة و عمر يشعر ان الدنيا تلف بة من كثرة الشرب ثم تناوبوا الشرب بكثرة حتى سكروا تماما ...عمر يقترب من جاك يقبلة فى شهوة من شفايفة وردية اللون و يشعر ان زبة شديد الانتصاب و ان شرب الخمر اذاد شهوتة يخلع هدوم جاك و يحملة الى سريرة جاك مغيب من كثرة الشرب و عمر يدنو من صدرة قبلات متتالية بشوق يتحسس مؤخرة جاك بعنف يفتح افخازة و يدفن وجهة بينهم ليلعقهم بقوة يغطى جسد جاك كلة بلعابة و يقبل كل مكان بجسدة و جاك يئن بصوت منخفض و كأنة يحلم عمر يمسك بزبة الكبير و يضعة على فم جاك يمشية برفق على شفايفة ثم على رقبتة و جاك ما بين الحلم و اليقظة ثم يقلبة على وجهة و يبلل فتحتة و يدخل زبة الكبير بداخلة و هو يمسك بطيزة الكبيرة و اخذ يصعد و يهبط علية و يدخل زبة الى اعماقة و عندما يشعر بقرب القزف يخرجة قليلا و يقبلة ثم يدخلة مرة اخرى الى ان افرغ لبنة الكثيف بداخلة و سقط بجوارة على السرير لا يقدر على الحركة من التعب و من كثرة الشرب ....و فى الصباح يستيقظ جاك و يفتح عينية ليجد نفسة عارى الجسد تماما و بجوارة عمر نائم عارى ايضا و يجد اثار المنى الكثير على فتحتة و على السرير يصرخ بقوة فى وجه عمر والدموع تنهمر من عينية يستيقظ عمر منزعجا ...جاك يقول لة لية عملت كدة لية انا قلت لك بلاش تقرب منى بلاش بلاش حرام عليك حرام عليك ....استغرب عمر كثيرا من كلام جاك و قال لة لماذا لقد مارسنا كثيرا قبل ذلك ما الذى يزعجك هكذا ....قال جاك و الدموع تنهمر من عينية انا عندى الايدز ...

عمر يقوم منزعج يفرك عينية علة يحلم ..ثم يطلب من جاك ان يعيد ما قالة ..يرد جاك : انا عندى الايدز ....عمر تتجمد نظراتة و يقول لة ايدز ...يرد جاك : عرفت لية كنت بقولك بلاش نعمل اى حاجة مع بعض ...فى الاجازة الاخيرة و انا فهولندا كان عندى شوية مشاكل فى الكبد الدكاترة هناك طلبوا منى شوية تحاليل و لما عملت التحاليل دى اخبرنى الطبيب انى عندى الايدز عرفت لية ماكنتش عايزك تقرب منى عشان بحبك و خايف عليك ..عمر لا تستطيع رجلية ان تحملة يشعر بهبوط فى جسدة و لا يستطيع الحركة من هول المصيبة التى وقع بها حالة من الذهول انتابتة و لا يعرف ماذا يفعل ...ايدز ...ثم قال : مش جايز التحاليل دى مش بتاعتك او جايز حصل خطأ ...قال جاك : بالفعل انا شكيت فكدة و رحت لاكبر المستشفيات و مراكز التحاليل و كانت نفس النتيجة ...عمر : يعنى اية ؟؟؟؟ يعنى انا دلوقتى عندى ايدز ...مش لازم بس احتمالات انتقالة ليك نسبتها عالية ...طيب و العمل لازم تعمل تحليل ايدز ..جاك يتركة و عينية تملئها الدموع ...عمر يشعر بخوف شديد من ما سمعة .... يغلق هاتفة و يظلم نور الحجرة و يجلس فى صمت لا يريد ان يتكلم الافكار تلاحقة فكرة الموت تسيطر علية خوفة على احبابة يدب فى قلبة ..هل هذة هى النهاية ؟ هل هذا انتقام ربنا على الشر و الشذوذ الكتير اللى عملتة فحياتى ؟ هل من الممكن ان يكون المرض لم ينتقل لى ...كثير من الاسئلة تجول بخيالة الساعات تفوت و عمر يرفض كل مظاهر الحياة و يشعر بالخوف يملا قلبة لا يأكل و لا يشرب ...و بعد مرور يومين ..يقوم عمر ليصنع كوب من الشاى و هو يجر رجلية من شعورة بالاجهاد و التعب ليجد الصحيفة وضعها لة بائع الجرائد من تحت الباب ...يلفت نظرة كلمة الايدز على وجة الجريد يلتقطها من على الارض ليجد اعلان كل ما تريد معرفتة عن مرض الايدز اتصل الان بالخط الساخن المجانى و السرية مضمونة ...يتصل عمر بالرقم الموجود ترد علية فتاة تعرض علية خدماتها فى الرد على اى استفسار عن مرض الايدز ...يقول لها ممكن راجل اتكلم معاة تحولة على رجل يقول لة انا انا شاكك انى عندى الايدز و عايز اتأكد ..طيب يافندم ممكن اتشرف بأسمك ...لا مش ضرورى ...طيب لية شكك ان عندك ايدز ...رد عمر : كان ليا علاقة جنسية مع طرف عندة الايدز ...اة يعنى تقصد كان لك علاقة مع فتاة عندها ايدز ..يرد عمر مش بالظبط يعنى المهم علاقة و خلاص ...طيب يا فندم ان بدى لحضرتك العنوان بتشرفنا هنا و تأكد من السرية و الخصوصية التامة بنجوبك على كل استفساراتك و كمان عندنا وحدة تحاليل تابعة لينا بنحلل و نوجهك لكل حاجة ...انهى عمر المكالمة و قرر ان يذهب ليقطع الشك باليقين ...عمر يرتدى نظارتة السوداء و كابة الاسود حتى يخفى ملامحة قدر المستطاع يذهب الى المكان يقابل الشخص الذى حدثة هاتفيا يتكلمة معة اكثر من ساعة ثم يحولة لطبيب نفسى بالحجرة المجاورة يحاول ان يتحدث معة الطبيب : ممكن تقولى انت لية شاكك انك عندك الايدز ؟...زى ما قلت قبل كدة ..طيب ممكن تتكلم معى بتفاصيل اكثر حتى اساعدك ..لا انا مش هتكلم فأى حاجة ولو مش عايز تساعدنى انا ممكن امشى حاول الطبيب ان يطمئنة و يكسب ثقتة حتى يتحدث بلا حرج ..الى ان استراح عمر للطبيب و فضفض لة عن كل شى و قال : جاك شاب مصرى اعرفة من اكثر من تسع سنوات سافر الى هولندا حيث ان خالة يعمل هناك و حصل على الجنسية و ظل هناك اكثر من خمس سنوات ثم عاد الى مصر فى زيارات سنوية و هو شاب مثلى الجنس جمعتنا ميولنا الشاذة معا و كنا نقضى اجمل ساعات الحب و الممارسة الكاملة دون اى مشاكل و لكن فوجئت بة فى زيارتة الاخيرة يطلب منى ان لا نتصل جنسيا و لكننا شربنا كثير من الخمر حتى سكرنا و حدث اتصال كامل معة و فى الصباح اخبرنى انة مريض بالايدز و من وقتها و انا اشعر بالخوف ...الدموع تتساقط من عينية و الطبيب يهدئة و يطمئنة انة من الممكن ان يكون المرض لم ينقل اليك ..و عشان نتأكد هنروح انا و انت مستشفى الحميات عشان نحلل و نطمن .مستشفى ؟ مستشفى لية يادكتور انا خايف ماتخفش خالص من اى حاجة بس دلوقتى لازم تعرف ان جاك دة بيمثل خطر عليك و على ناس كتيير و ياريت تعرفنا مكانة عشان ما يحولش يعدى حد ...صعب يا دكتور ...لا مش صعب و لا حاجة احنا هنروح دلوقتى المستشفى و انت اتصل بية و خلية يجلنا على هناك بس متقولوش حاجة اطلبة بس و قولة انك عايزة عشان يكون معاك و انت بتعمل التحليل ...يذهبا معا الى المستشفى الطبيب يخبر امن المستشفى بما حدث و يطلب منهم الامساك بجاك لوضعة فى عنبر معزول لحين ترحيلة الى بلدة ..جاك يحضر الى المستشفى بعد ان اتصل بة عمر ...الطبيب اخذ من عمر عينة دم و ارسلها معمل التحاليل للفحص ..عمر يخبر الطبيب هوة دة جاك اللى جاى من بعيد الطبيب يشير للامن يتجة الطبيب و معة فردين من الامن يخبرا جاك انة لابد من الكشف علية و عمل التحاليل الازمة يرفض جاك رفضا تاما و لكنهم يمسكونة بالقوة يدفعهم جاك بقوة و يجرى يشير الطبيب .. ...... اهوة امسكوة يحاوطوة الممرضين من جميع الجهات فى ساحة واسعة بمنتصف المستشفى يقف جاك و الدموع تنهمر من عينة و يصرخ فى الم : انا اذنبت فأية عشان تعاملونى معاملة المجرمين و الحرامية انا مريض و مخترتش انى اكون كدة .اية الذنب الى ارتكبتة عشان عايزين تحكموا عليا بالنفى ...و بتطردونى زى المجرمين .طول عمرى و انا شايل الم و هم يهد الجبال محروم من كل مظاهر الحياة اللى انتوا كلكم متمتعين بيها و كل دة لية عشان انا مثلى او شاذ زى مابتحبوا تقولوا و عيونكم مليانة مهانة و احتقار و كأن الشاذ دة مش بنى ادام مش لحم و دم زيكوا كأنة حيوان او جاى من كوكب تانى حاولت اهرب و اسبلكم البلد بالى فيها عشان اعيش انسانيى لكن مفيش فايدة القدر و حظى السىء خالونى اعيش محروم من كل حاجة و كتبوا عليا الموت من غير اى اختيار حرام عليكوا حرام عليكو سبونى فحالى الدموع تنهمر بقوة من عينية الممرضات بنهاية الصالة يتأثرون و تسقط دموعهم ...الطبيب ينظر لة بشفقة و يقول لة : ممكن تساعدنى عشان اسعدك يقرب الطبيب منة و خلفة اثنين من المساعدين يجرى جاك و يقترب من مكتب الاستقبال يجد زجاجة يكسرها و يمسك بعنقها و يمسك احدى الممرضات و يضع رأس الزجاجة على رقبتها و يقوللو اى حد قرب منى هدبحها..يحاول الطبيب تهدئتة و يقول لة انة يريد مساعدتة ..و لكنة يطلب منهم ان يتركوة يمشى و يخرج من المستشفى يحاولوا اقناعة ان خروجة يمثل خطر على الكثير و لكن دون جدوى ...الممرضة تصرخ و تطلب من الطبيب ان يجعلة يمشى .يجر الممرضة و الذجاجة على رقبتها الى ان يصل الى الباب يلقى بها على الارض و يجرى يصرخ خلفة الممرضون امسكوة امسكوة دة عندة ايدز ...يفاجئة الحرس على الباب الخارجى بطلقة نارية فى قدمة يسقط على الارض الطبيب يطلب من الجميع عدم الاقتراب منة فدمائة ملوثة بالايدز ...يعلن الحجر الصحى بالمستشفى و يأتى رجال معقمين يحملون جاك الى حجرة معزولة ..حراسة مشدد على الحجرة الموجود بها جاك ...عمر يشعر بمصيبة حلت على رأسة بعد كل الاحداث الصعبة التى مر بها اليوم ...يندم على انة اتى بجاك الى هنا و افشاء سرة و لكنة الان فى اقصى حالات التوتر و الخوف من انتظار نتيجة التحليل ......الدقائق تمر ساعات و هو فى حجرة الانتظار فقدوم الطبيب و معة نتيجة التحليل تعنى ان معة اما شهادة ميلادى او امر الحكم بأعدامى ..يمر الوقت بصعوبة ثم يفتح الباب برفق يقوم عمر منزعج يطل فى وجة الطبيب ليجدة قادم فى يدية نتيجة التحليل ...و للحديث بقية

الأربعاء، 21 يناير 2009

القتل اللذيذ ( الجزء الاول )


تمام يا فندم وصل تقرير الطبيب الشرعى و بيأكد ان نفس طريقة القتل السابقة ...يلف سالم مفتش المباحث وجهة و علامات الحيرة تظهر على وجهة فهذة سادس جريمة قتل بنفس الطريقة ....يرن جرس الهاتف المفتش سالم يلتقط السماعة يخبرة ضابط فى قسم شرطة الهرم بوجود رجل مقتول فى سيارتة ...يغلق سالم السماعة ثم يرتدى معطفة و يأخذ مسدسة ثم يصطحب المساعد لمعاينة الجريمة يصلوا الى موقع الجريمة سالم يتفحص السيارة و القتيل ليجدة رجل فى الاربعين من عمرة راسة مسنودة على عجلة القيادة و الدم يتساقط من فمة و عدة طعنات فى ظهرة و بنطلونة مفتوح و قضيبة ممزق و الدم يتساقط منة يقف المفتش فى حيرة فهذة هى سابع جريمة بنفس المواصفات و القاتل مازال مجهول....من القاتل و لماذا قتل و ما الاسباب و الدوافع الكثير من الالغاز و لا اجابة .....


ماجد يدخل شقتة ثم يخلع ملابسة مسرعا و يدخل الحمام و يفتح شلال المياة الباردة و يقف تحتها و هو مغمض العينين و يسترخى تماما ثم يخرج يأخذ قرص مهدىء و يستلقى على سريرة و ينام ...يستيقظ فى الصباح يرتدى ملابسة و الابتسامة تملىء وجهة و يشعر بالانتعاش و يذهب الى عملة فى تمام التاسعة يدخل الى الشركة التى يعمل بها يجد زملائة يتحدثون عن السفاح الذى يقتل ضحاياة بنفس الطريقة ...ماجد ينزعج كثييرا من ذلك فهو شاب فى الخامسة و الثلاثون من عمرة غير متزوج رقيق المشاعر و خجول جدا ...و كان كل يوم يحضر الى عملة يجلس صامتا لا يتحدث مع احد ينتهى من عملة ثم ينصرف لم يكن لة اى اصدقاء جميع زملائة يحاولون كشف لغزة و سكونة و لكن دون جدوى ....


المفتش سالم يكثف تحرياتة و يكلف رجالة بجمع معلومات حول جرائم القتل المتتعددة ...لا ينام و يواصل الليل مع النهار ليصل الى القاتل ..


فى المساء ماجد يرتدى بنطلونة الجينز الذى يفضلة و معطفة الاحمر الجميل و يرش زخات من عطرة المفضل و ينزل من منزلة يستقل سيارتة و يخرج يلف فى ارجاء المدينة ثم يذهب الى ميدان التحرير و يقف بسيارتة فى احدى اماكن الانتظار الى ان تأتى سيارة سوداء و تقف بجوارة ثم يفتح السائق الزجاج و يتحدث مع ماجد و يقول : استاذ محمود ؟ يرد علية ماجد و يقول : ايوة انا محمود و انت خالد مش كدة ...يرد علية الرجل : ايوة انا خالد اتأخرت عليك ...يرد علية ماجد او محمود و هذا هو الاسم الحركى ...لان ماجد لا يفصح عن اسمة الحقيقى لاحد ...انت اتأخرت ربع ساعة بس مش مهم ...خالد : تعرف ان انت احلى من الصورة كتيير ...يرد علية ماجد و تبدو على وجهة علامات الخجل : دة من ذوقك و انا سعيد قوى انى قابلتك وجها لوجهة ...خالد : احنا بنكلم بعض على النت من اكتر من ثلاثة شهور و كنت متشوق قوى للمقابلة دى...ماجد و انا كمان ...خالد : طيب تحب اركن عربيتى و اركب معاك و لا تيجى انت تركب معايا ...يرد علية ماجد : لآ انا هركب معاك ...يغلق ماجد سيارتة و ينزل يركب مع خالد ...خالد يسألة : عندك مكان نقعد فية مع بعض شوية على انفراد ...اصل انا عندى كلام كتيير عايز اقولهولك ...ماجد : انا كمان نفسى فيك قوى بس للاسف معنديش مكان ...خالد : طيب و العمل اية ...ماجد يظهر انة يفكر ثم بعد قليل يقول لخالد اطلع على المقطم هناك الجو هادى و هناخد راحتنا .....بعد تردد ينطلق خالد بالسيارة الى المقطم ...و بعد ان استقلا مكان هادى لا يوجد بة احد نزل ماجد يأمن المكان الى ان تأكد من ان المكان مظلم و لا يوجد بة اى مخلوق ثم ركب بجوار خالد ...و خالد هذا شاب وسيم عمرة 25 سنة و عيونة خضراء و جميلة اخذ ماجد ينظر الى خالد فى شهوة بالغة ثم مسك يدية و اخذ يقبلها و خالد يشعر بنشوة جميلة و خصوصا عندما اقترب ماجد من وجهة و قبلة قبلة قوية ثم التقط شفايفة و اخذ يقبلها بعنف و يدية تعبث فى جسد خالد الذى شعر بالاثارة الشديدة و شعر ان زبة شديد الانتصاب ...ماجد يفتح ازرار قميص خالد و يعبث بحلماتة المغطاة بالشعر ثم ينزل عليهم بلسانة يمصهم بقوة و خالد مستمر فى اهات لا تتوقف ثم فتح ماجد السوستة و اخرج قضيب خالد المنتصب و اخذ يلعقة بقوة و خالد يصدر صوت انين منخفض و يشعر بمنتهى اللذة ....ثم اخرج ماجد زبة الكبير من البنطلون و قال لخالد مصلى شوية ثم اخذ يحرك اصابع يدة على شفايف خالد ثم مسك راسة و قربها من زبة و قال لة ارجوك يا خالد ادخلة فى فمك ...خالد يتمنع و لكنة يرغب فى التهام قضيب ماجد الكبير ...الى ان نزل بفمة و التقط زب ماجد و اخذ يمصة بقوة ...و فى حين ان خالد منهمك فى مص قضيب ماجد..... ماجد يمد يدة بخفة فى جيب معطفة و يخرج مطوة حادة السلاح و يرشقها فى ظهر خالد عدة مرات الذى يصرخ صرخة قوية و ماجد يواصل الطعن و قد شحبت ملامحة و كأنة اصبح شيطان و لا يرحم صرخات خالد و لكن واصل الطعن الى ان فارق الحياة و ماجد يهزى بكلمات غير مفهومة و يشعر انة يشفى غليلة ....ثم رفع جثة خالد ...و مسك المطوة و مزق قضيب خالد ثم تركة و نزل من السيارة ليجد دورية الشرطة تدور فى المكان ....و للحديث بقية

الأحد، 18 يناير 2009

الليالى الممتعة


كثيرا ما كنت كل ليلة اذهب الى فراشى فى الليل و اطفىء الانوار و احضن وسادتى بين فخذيا و اتخيلها احد الرجال الذين اشاهدهم فى افلام السكس و اظل احك زبى بالوسادة و اقبلها بفمى و كانها رجل ...حيث انى منذ نعومة اظافرى و انا اتخيل نفسى بين احضان رجل و لا اعرف اى متعة فى افلام البنات كنت اتسأل هل ميولى الشاذة مولدة معى ام اننى اكتسبتها نظرا لبعد ابى عن البيت حيث انة كان يعمل فى الامارات منذ عشرون عام هو و عمى و لا اراة الا فى الاجازات السنوية زاد الولع بأجساد الرجال على اعتاب فترة المراهقة و البلوغ و لكن كانت كها خيالات بينى و بين نفسى لا يعرفها سوى وسداتى التى تشاركنى ممارساتى الممتعة و لم اكن اعلم انة سيأتى اليوم و تصبح حقيقة ...حدث هذا عندما عاد ابى فى اجازتة السنوية فى الشتاء و حضر معة عمى حيث انهم يعملون معا بالخارج و عمى هذا عمرة 35 سنة و غير متزوج اتى ليجلس عندنا مدة الاجازة و انا عمرى 19 عام على فكرة انا اسمى شادى الاب : البيت بيتك يا عزيز يا خويا انت هتنام مع شادى فى الغرفة بتاعتة فيها سريرين ..شادى : انا مبسوط قوى يا عمو انك هتشاركنى حجرتى ...العم : و انا كمان سعيد قوى يا شادى تعالى بقى احكيلى عامل اية فى مذكرتك و دروسك ..اخذ شادى يحكى لعزيز عمة عن دراستة و هوياتة و اخر اخبارة الى ان حل المساء و ذهب الاب و الام الى حجرتهم و ناما ثم اصطحب شادى عمة و ذهبا الى حجرتهم ...التعب يظهر على وجة العم عزيز من اليوم المرهق و يغالبة النعاس ....عزيز : الساعة بقت 2 بعد نص الليل انا هنام بقى يا شادى تصبح على خير ...استنى شوية يا عمو عايز اتكلم معاك ...الصبح بقى نتكلم انا تعبان قوى و عايز انام ...نهض عزيز يفتح حقيبتة و يخرج البيجامة ثم خلع بنطلونة الجينز ليرتديها و شادى ينظر الية نظرات خاطفة ثم يدير وجهة و لكن المنظر مثير العم عزيز يرتدى سلب ضيق و صغير يظهر اغلب مؤخرتة البيضاء الكبيرة و افخاذة اللممتلئة تثير شادى و لكنة يغالب هذة الافكار الشريرة و يحاول ان ينظر فى اتجاة اخر ثم ارتدى عزيز ملابسة الثقيلة حيث ان الجو برد جدا ثم رفع الغطاء و دخل تحتة و هو يشعر بالبرد ...تصبح على خير يا حبيبى ...شادى : وانت من اهل الخير يا عمو ..المنظر المثير يلعب برأس شادى و يشعر برغبة جامحة تجاة عمة و لكنة يحضن وسادتة و يحاول النوم و لكن دون جدوى منظر عمة المثير امام عينية ...غفلت عيناة لمدة نصف ساعة بصعوبة و لكنة استيقظ سريعا و لا يستطيع النوم و بجوارة هذا الرجل الجميل المملوء بالرجولة و العنفوان ...بعد صراع طويل لم يعرف خلالة ان يلجم شهوتة ذهب الى سرير عمة و رفع عنة الغطاء و نام بجوارة و تغطى معة ...عزيز يفتح عينية ليجد شادى جوارة يقول لة : خير حبيبى انت ما نمت يقول لة شادى اصل انا بردان قوى قولت اجى انام بجوارك فى الدفا و مالة حبيبى نام لم اشعر بنفسى الا و انا احضنة بقوة و اشعر ان قضيبة مقابل لقضيبى يلمسة و هو يربت على ظهرى فى حنان و يقول لى نام حبيبى انت فعلا جسمك بيرتعش من البرد و لكنة لم يكن يعلم انة يرتعش من الشهوة ...شعرت ان عمى ينعس من شدة التعب و لا يبالى برغبتى ...و انا احضنة و امس جسدة و زبى منتصب على اخرة و من شدة انتصابة يضغط على زب عمى عزيز ومع كثرة الضغط علية شعرت ان زب عمى عزيز بدء ينتصب و لكنة نائم ماذا افعل ليشعر برغبتى ...انزلت بنطلونى و السلب عند قدمى و اصبح زبرى و طيزى عرايا وواصلت الضغط و حضنت عمى بقوة اخرجت زبة بصعوبة من البنطلون واول ما اخرجتة استيقظ فجأة فتركت زبة و كانى لم المسة فقال لى اية يا شادى حبيبى انت لسة منمتش ...رفع يدة بحركة تلقائية فلمس زبى فرفع الغطاء بتعجب ليجد زبى امامة عارى يقول لى ما هذا تلعثمت قليلا و لم استطيع الرد فمسكت زبة من على البنطلون و اخذت اعبث بة فرفع يدى و قال لى ارتدى ملابس عيب اللى انت بتعملة دة ...اعتذرت لة ثم رفعت البنطلون و ادرت وجهى فى الجهة الاخرى و اصبحت طيزى مواجهة لزبرة و اخذت ارجع للخلف لاصطدم بزبة الذى بدء ينتصب و اخذ لا اراديا يحكة فى طيزى يمر الوقت و انا اتقلب لاصطدم بطيزى فى زبة الذى زاد انتصابة الى ان فاجئنى وانزل لى البنطلون و السلب و اصبحت طيزى عارية ثم خلع بنطلونة تماما و انزل سلبة الضيق و اخذ يمشى زبة على طيزى ثم ادار وجهة ناحيتة و حضننى ووضع زبة بين فخزيا و زبى ملاصق لبطنة و قال لى انت فعلا بردان قوى تعالى ادفيك اخذ يقبل وجهى و يقول لى وجهك بارد اتركنى ادفئة و اخذ يقبل كل وجهة و انا انام فى حضنة الدافى و زبة الكبير بين فخزيا و يدية الاثنين على فردتى طيزى التى بدأت تنفتح و تغلق من شدة الاثارة حتى قدمة يلفها على قدمى و كأننا اصبحنا شخص واحد و البطانية فوقنا 3..لم اشعر بالدفء هذا من قبل .. زبرة الكبير يتحرك حركات متتالية بين افخاذى وانا لا اراديا اصدر تأوهات كثيرة و خاصة عندما يقترب فمة من اذنى و يصدر انفاسة الساخنة لا ادرى الا وانى اغلق فخذيا على زبرة و اصدر اهات كثيرة ...ثم قال لى : اية يا شادى يا حبيبى لسة بردان ادفيك كمان .. ايوة يا عمو دفينى قوى حبيبى اجعلنى جزء من جسدك الملتهب هذا ...كفهة يتحسس ظهرى و طيزى بحركات متتالية ثم قال لى ادر جسدك بالجهة الاخرى عشان ادفى طيزك اصلها باردة جدا استدرت و الشهوة تقتلنى و هو رفع فردة من طيزى ووضع زبة على فتحتى و يدية ملتفة حول صدرى و هو يضغط على فتحتى و انا اشعر بلذة لم اشعر بها من قبل ...زبة الساخن يخترقنى و يضغط على فتحتى وانا مغيب من الشهوة ثم بلل زبة وبدء يولجة بداخلى و انا اشعر بمتعة لا توصف اة اة اة براحة يا عمو طيزى بتوجعنى قوى طيب حبيبى بالراحة خالص اهو بس سيبة يدخل فيك عشان تستريح ...حاضر يا عمو ... واخذت افتح طيزى حتى ينفذ اليا الى ان دخل باكملة وقال لى برافو عليك حبيى ....مبسوط كدة ...ايوة يا عمو مبسوط قوى ...النيك حلو ...حلو قوى يا عمو انا ارجع بظهرى حتى يستقر داخلى و هو يضغط بقوة ثم مسكت اصابعة و هو ينيكنى ووضعتها على حلماتى لعتصرها و كنت فى قمة الاثارة و هو فى قمة الفحولة حتى ان زبة منتصب كالحديدة و قزفة بطىء حيث انة ظل يمتعنى لمدة ساعة كاملة الى ان اعتصرنى بقوة و تأوة بصوت عالى و قزف حمما فى اعماق طيزى و انا قمت ادلك زبى بقوة حتى قزفت ايضا و نمنا فى سعادة بالغة و تكررت لقئتنا الكثيرة طوال مدة اجازتة حيث اننا كنا ننتظر لحظة دخولنا الى الحجرة لننام و نبدء فى ممارساتنا الممتعة حتى الصباح فى متعة بالغة و انتهت الاجازة و سافر عمى وابى و رجعت مرة اخرى للليالى الجافة و لكن على امل انتظار مجيئة فى الاجازة القادمة... تمت ... ....

السبت، 17 يناير 2009

بعد منتصف الليل


فارس شاب عمرة 26 سنة من مدينة المنصورة ...تعرف على بلال عن طريق الانتر نت و نشأت بينهم علاقة جميلة عبر الشات و تطورت فيما بعد قليلا و اصبح التواصل عبر الهاتف و لكن لبعد المسافة لم يتقابلا وجها لوجة حيث ان بلال من القاهرة و فارس من المنصورة ..نشات بينهم قصة حب جميلة و اشتياق لذيذ و كان كلا منهم يحلم باليوم الذى سيتقابلا فية ليرتوى كلا منهم من الاخر فقد جمعتهم الكثير من الصفات المشتركة و التوافق الذى نادرا ما يحدث .....الى ان جاء اليوم المنتظر .....فارس : بلال حبيبى انا مش قادر اصبر اكتر من كدة نفسى اشوفك المسك احسك ...بلال : و مين سمعك حبيبى انا كمان هموت و اشوفك اخدك فحضنى بحبك ...طيب يبقى اما انك تجيلى المنصورة او اجيلك انا القاهرة ...انت عارف ظروف شغلى صعب انى انزل المنصورة ....و بعد الكثير من المناقشات استقر فارس انة سيذهب الى القاهرة ليقابل بلال حبيبة الذى اصبح لا يتخيل الحياة بدونة و فى يوم الخميس بعد ان انتهى من عملة فى الخامسة مساء رجع فارس الى البيت اخد شاور و ارتدى ملابسة و نزل الى محطة الاتوبيس استقل واحدا و جلس يفكر فى بلال الذى جعلة يحب الحياة بالرغم من انة لم يراة و لا مرة وجها لوجة فقد كان كلا مقابلتهم عبر الانتر نت و شافة كام مرة على الكاميرا دا غير صورة اللى نزلها من على الفيس بوك و وضعها خلفية سطح المكتب على جهازة ....ركن فارس راسة قليلا على مسند المقعد و اغمض عينية و اخذ يحلم بهذا اللقاء المنتظر غالبة النعاس ليجد سائق الاتوبيس يوقظة و يقول لة : حمد اللة على السلامة يا استاذ .....نزل فارس من الاتوبيس و استقل تاكسى ليوصلة للمكان المتفق علية قابلة بلال و عرفة سريعا حضنة بقوة و قبلة و تبادلا معا اطراف الحديث الملىء بالشوق والحب و ذهبا معا الى بيت بلال ...البيت بيتك يا فارس خد راحتك على ما اعملك فنجان قهوة يعدلك دماغك ....دخل بلال و دخل خلفة فارس يقف خلفة و هو يصنع القهوة و اخذة يقبلة و يحضنة من الخلف و يقول لة حرام عليك تحرمنى منك كل المدة اللى فاتت دى ...اما بلال فترك القهوة على النار و استدار لفارس و قال لة المهم ان احنا مع بعض دلوقتى متفكرش فحاجة ثم مسك يدية ووضع شفاة على شفايف فارس و اخذ يدنو منة فى قبلات طويلة متتالية الى ان فارت القهوة على الموقد ....و اصطحب بلال فارس الى حجرة النوم و اخذت ملابسهم تتطاير فى الهواء قطعة تلو الاخرى و تسقط على الارض الى ان اصبحا عراة ...ثم تمدد بلال على السرير و بجوارة فارس و ايديهم متشابكة و فارس يقبل وجة بلال لم يترك جزء فية دون ان يقبلة ثم نزل الى رقبتة يقبلها و يمشى بلسانة علية ثم قام بلال و جلس على بطن فارس و نزل بشفايفة يمص حلماتة الواقفة على اخرها و زب فارس منتصب على اخرة و يحكة بموخرة بلال المقابلة لة ثم نزل بلال بفمة الى زب فارس و اخذ يلحسة بلسانة و فارس يتأوة فى شغف ثم وضعة بأكملة فى فمة حتى شعر بلال ان الزب دخل الى بلعومة .....و بلال يشعر بشبق شديد من زب فارس الكبير و خصوصا راسة العريضة ...بلال يخرج ذب فارس من فمة و ينزل الى بيضاتة يلعقها ثم يعود مرة اخرى الى زبة الذى يشتاق لة كثيرا ...و فارس يصرخ اة اة اة حلو الذب يا بلال حبيبى ....يخرجة بلال من فمة و يقل لة بيجنن فارس ...طيب مصة كويس حبيبى مص حتى ترتوى و اخذ بلال يمصة كثير ثم قام فارس و نام بلال على ظهرة و نزل فارس الى افخازة الجميلة الممتلئة يقبلها و يلعقها بلسانة الى ان فتح بلال رجلية على اخرها و اشار باصبعة الى فتحتة و قال لفارس ارجوك حبيبى العق هنا ...فقلبة فارس على و جهة ووضع وسادة تحتة حتى تنفرج فتختة ثم نزل بلسانة يلحسها و يقبلها و يفتح بكلتا يداة طيز بلال و يدخل لسانة الى ان شعر بلال بقمة الاثارة و قام و انحنىو قال لفارس ارجوك حبيبى ما قدر استحمل اكتر من كدة بدى اتناك منك بسرعة اة اة اة ...و علت صيحات و اهات بلال و فارس يزيد من شبقة بأن يداعب فتحتة باصابعة الى ان اولج قضيبة السميك الذى دخل بصعوبة طيز بلال و بلال يسند راسة على السرير و يصيح برفق حبيبى طيزى بتوجعنى .....يرد علية فارس : لما توجعك احسن ......انت طيزك مولعة يا حبيبى ..بلال : بدى تبردهالى حبيبى .......و اخذ فارس يولج قضيبة الى ان اتى بظهرة و نام بجوار بلال و هما متعانقان بعد ان اتى بلال بظهرة ايضا و كانت من اجمل ليالى الحب و قد اتى كلا منهم بظهرة عدة مرات فى هذا اليوم .......وفى الصباح كان لابد من الفراق الذى لا يتمناة اى منهم و لكن لابد و ان يعود فارس الى المنصورة ...عاد فارس يشعر بالحب يزيد بداخلة ..و تمضى الايام و الحب يزيد بينهم الى ان جاء يوما و انقطع فية التواصل بينهم بلال لا يرد على تلفونات و لا يفتح ايميلة و لم يعد موجد ابد حتى هاتفة المحمول مغلق ...فارس يشعر بالضياع بدون بلال يبحث عنة كثيرا يتصل بة كثيرا لا يرد ...تعجب من ذلك ...هل لا يريد ان يكلمنى ؟ هل لم يكن يحبنى ؟ هل خدعنى ؟ هل كانت مجرد شهوة ؟....الكثير من الاسئلة تدور فى راس فارس و بلال لا حس و لا خبر غير موجود فى اى مكان .......و فى احدى الليالى و بعد ان تعب فارس من التفكير فى بلال و تحديدا بعد منتصف اليل و كانت قد غفت عيناة و خلد الى النوم قام من النوم مفزوعا على طرقات شديدة على باب شقتة و جرس الباب لا يتوقف عن الرنين ...فقام مسرعا ...و فتح الباب فوجد قوة من الشرطة تقتحم الشقة و معهم المفتش يسأل عن فارس ابراهيم عبد السميع ...يقول لهم انا.... يقول لة المفتش انت مطلوب للمثول امام النيابة للتحقيق معك ..قال لة بخصوص اية و قد شحب وجهة من الخوف ...قال لة هناك هتعرف كل حاجة ...فارس : طيب ممكن اغير هدومى ...اتفضل بس بسرعة ...ثم تحدث المفتش فى جهاز الاسلكى الذى يحملة و قال : تم القبض على المدعو فارس يا فندم ....ثم تم اصطحابة الى القاهرة و بلتحديد الى قسم الشرطة و تم فتح المحضر ....تعرف اية عن القتيل بلال مسعود ابو النجا ...رد فارس بتعجب بلال مسعود مين يا فندم ....اخرج وكيل النيابة صورتة و اعطها لفارس نظر فارس ثم جحظت عيناة ...و اتعقد لسانة و قال معرفوش ..قال لة المحقق ما فيش داعى تنكر انك تعرفة احنا لقينا اسمك و تليفونك فى نوتة التليفون فى جيبة و لقينا صور ليك على الموبايل بتاعة دا غير اخر مكالمة استقبلها كانت منك ...فمفيش داعى تنكر بدل ما تدخل نفسك فى حورات انت مش قدها ...فقال فارس انا كنت اعرفة كان صديق بس هو مات ازاى ...رد المحقق : قصدك اتقتل ازاى ...هو اتقتل ...ايوة و عايزين نعرف مين اللى قتلة احنا لقيناة مقتول فى حجرة نومة و هو عارى الجسد ...واللة العظيم يا فندم انا معرف عنة حاجة و مشوفتوش من زمان ..لحظات من الصمت تسود المكان ثم يقول المحقق يتم حجز المدعو فارس لحين عرضة غدا على الطبيب الشرعى لمطابقة بصماتة ....فارس يجلس فى الحجز و عيناة تدمع و يشعر بالخوف يسرى فى جسدة .....و عقلة لا يتوقف عن التفكير فى كيف و لماذا و متى ...و فى الصباح تم عرضة على الطبيب الشرعى و تم اخذ بصماتة و عينة من شعرة و خلية حية من جسدة ...و فى اليوم التالى وصل تقرير الطبيب الشرعى .. ونصة كما يلى :بعد فحص عينة من بشرة المدعو فارس و مطابقة بصماتة بالموجودة على السكين المستخدم فى الجريمة و مطابقة خصلة الشعر الموجودة فى يد القتيل مع خصلة من شعر المدعو فارس ...وجد عدم مطابقة اى منهم و انة لا يوجد اى بصمة لفارس بالشقة موضع الجريمة ..ثم قال المحقق افتح محضر يا عسكرى ...بعد تقرير الطبيب الشرعى السابق ذكرة و بعد تحريات النيابة التى اثبتت وجود فارس فى المنصورة وقت وقوع الجريمة قررت النيابة اخلاء سبيل المدعو فارس ابراهيم عبد السميع بضمان محل اقامتة ...تمت ...

لحظات زائفة


تامر شاب عمرة 27 سنة يركب الان الاتوبيس متجها الى الفيوم فى رحلة.... تامر يجلس وحيدا فهو لا يعرف اى شخص من الاشخاص الموجودة غير انهم اعضاء معة فى نفس النادى المنظم للرحلة ..الطريق طويل وممل ...ركن راسة على المقعد و اغمض عيناة و تمر امامة سنوات عمرة القليلة كشريط سينمائى طويل يتذكر استبداد اهلة فى اختيار كل شىء لة لم يختار شيئا فى يوم كان طفلا مجبر على كل شىء و شابا معدوم الشخصية الاب و الام هما اللذان يختارا لة كل شىء الاكل الشرب اللبس الكلية الاصدقاء حتى نشأ شاب منطوى و عديم الخبرة و كان كل همة ان يلفت نظر الجنس الاخر لة كان يريد ان يجد فتاة تحبة و يحبها هذا هو كان كل همة و يتذكر قبل هذة الرحلة عندما فاتح والدة فى موضوع الزواج و قال لة والدة لسة بدرى على الكلام دة انا عايزك تاخد بالك من شغلك و بس ...الاب من اكبر تجار الذهب فى المدينة يعنى اكبر جواهرجى لدية اموال ليس لها حدود و تامر يعمل معة فى اكبر محل لهم فى وسط المدينة فقد شرب الصنعة و التجارة من والدة من نعومة اظافرة فهو تاجر شاطر و لكن علاقاتة الاجتماعية معدومة و ليس لدية اصدقاء مطلقا ..انضم الى النادى ليكون صدقات و لكنة فشل فى ذلك و اخيرا جاء اليوم هذة الرحلة ليتحرر من قيودة الكثيرة و يحاول الاستجمام ...اخير الاتوبيس وصل للفيوم و نزل الجميع امام الفندق المقصود ...مدير الفندق يقابلهم و يرحب بهم تامر يذهب لموظف الاستقبال ليأكد الحجز و يعرف حجرتة يطلب منة الموظف بطاقتة الشخصية يخرج تامر المحفظة من جيبة فيسقط منها الكثير من الاوراق ...ينحنى ليجمع ما سقط على الارض ليجد يد ممدودة معة تلملم معة الاوراق يرفع عينة لتلتقى بعيون عمرو الخضراء الجميلة يطيل النظر لة ثم يشكرة على مساعدتة عمرو ينظر لة و يبتسم وو بين الحين والاخر ينظر الى تامر..... بعد ان انتهى نظر عمرو الى تامر و تحدث معة حديث لطيف و تعرف علية ثم قال تامر يا ترى انت عضو معانا فى النادى اصل انا عمرى ما شفتك ...بصراحة انا مش عضو فى النادى بس انا عرفت من احد الاصدقاء بهذة الرحلة فأتيت لاستجم قليلا ....فقال لة تامر انا سعيد بمعرفتك فرد علية عمرو و انا ايضا وواضح انك اتى لوحدك زى حلاتى و باقى الرحلة مجموعات مع بعض فاية رايك لو نبقى مع بعض انا حجرة 112 و انت ؟ ...انا حجرة 113 ...يرد عمرو : كويس قوى يعنى احنا متجاورين اذا فلنلتقى فى المساء ....تامر اخد دش و استبدل ملابسة و استرح قليلا و فى المساء ذهب الى حجرة عمرو طرق الباب برفق فتح لة عمرو ...دخل تامر يقول لة هيا بنا نذهب لنتناول العشاء ....فقال لة عمرو انا هستأذنك بس ادخل اخد دش و انزل معاك عالطول 10 دقايق بس حبيبى ...رد علية تامر بس بسرعة عشان انا جائع جدا ...دخل عمرو الى الحمام ثم بعد قليل ندة على تامر و قال لة لو سمحت يا تامر هات البشكير اللى عندك على السرير ...مسك تامر البشكير و ذهب يطرق باب الحمام ليعطى البشكير لعمرو فقال لة ادخل يا تامر الباب مفتوح فتح تامر الباب فوجد عمرو امامة عارى الجسد تماما و يحاول فتح صنبور المياة تامر نظر الى الارض فى خجل و قد احمر وجهة ثم علق الفوطة و هم على الانصراف و هو عند الباب ندة علية عمرو وقال : تعالى يا تامر شوف الحنفية مش عايزة تتفتح لية جاء تامر و فتح لة الصنبور ثم قال لة عايز حاجة تانية ...فقال لة عمرو : بليز هتعبك معايا ممكن تدعكلى ظهرى ...لم يرد تامر و ظل ينظر الى الارض فى خجل ثم قال لة عمرو : انت مكسوف كدة لية احنا رجالة زى بعض ..خد الليفة اهى ادعكلى ظهرى مسك تامر الليفة و عمرو وضع سائل الاستحمام على جسدة و كان برائحة التفاح و فتح المياة الدافئة و اعطى ظهرة لتامر الذى مسك لوفة الاستحمام و اخذ يدلك ظهرة و يدية مملؤئة بالصابون و عمرو مستمتع و يقول لة بقوة اكثر ...تامر بدء يثار من ملمس عمرو المثير فأصبح يدلك بيدة و عمرو ينحنى و يلف ليدلك كل جسدة تامر لم يدرى بنفسة الا وهو يغطى جسد عمرو برغوة الصابون و يدلك جسدة بقوة من اعلى شعرة حتى اصابع قدمة ...نظر عمرو الى قضيب تامر فوجدة منتصبا على اخرة فعرف انة بدء يشعر بالاثارة فانطلق عمرو و مسك قضيب تامر الذى انتفض من مكانة ثم تركة يفعل ما يشاء فمسك عمر سائل الرغوة وو ضع على يدية و مسك قضيب تامر يدلك بقوة حتى اصبح شديد الانتصاب ثم شطف جسدة بالماء و خرج مع تامر الى حجرة النوم و خلع لة ملابسة تماما و تامر لا ينطق بكلمة و احدة و لكنة يشعر بالخجل ثم جلسا معا على السرير و اخذ عمرو يقبل خدود تامر ثم اقترب بفمة على شفايف تامر ...فنفر تامر من ذلك و يتعجب من ان رجل يقبل شفايفة و لكن عمرو مسك راسة بقوة و قبلة قبلة طويلة و اخذ يمص شفايفة ...فحاول تامر ان يوقفة و لكن بعد قليل وجد نفسة مستمتع بتلك القبلة بل كان يستمتع بمذاق تلك القبلة من شفايف عمرو الوردية المبللة بالماء من اثار الاستحمام بعد تلك القبلة شعر تامر انة مخدر تماما فنام على ظهرة و عمرو واصل القبلات انتقالا من خدة الى شفايفة الى رقبتة و هى اكثر المناطق اثارة بالنسبة لتامر فكان يمسك راس عمرو ليستمر فى تقبيل رقبتة و هو يشعر بالذة ثم نزل عمرو الى حلماتة يمصها بقوة و يخرج لسانة يلحسها ثم يعاود مصها حتى احمرت ووقفت بشدة ثم نزل يقبل بطنة المشعرة المستديرة و اخيرا نزل الى زب تامر الكبير فى البداية يقبلة من مقدمة راسة و حتى نهاية بيضاتة و فتحتة ثم فتح رجلى تامر و نزل براسة يقبل زبة ثم ادخلة فى فمة و اخذ يمصة بقوة و تامر يشعر بشهوة شديدة و كلما يشعر بقرب قذفة كان يخرجة من فم عمرو قليلا ثم يعيد مصة مرة اخرى و عمرو ينتقل من بيضاتة الى زبة فى شهوة عارمة ...ثم قام عمرو و جلس فوق زب تامر و ادخلة بالكامل فى طيزة المتكورة الساخنة و اخذ يجلس و يقوم على زب تامر و هو يصرخ من الشهوة الى ان قفز تامر بسرعة كل منية و كان لم يستمتع بعد عمرو من زبة الكبير ذو الراس الغليظة ....نام عمرو بجوار تامر بعد ان قفز منية و اخذ يقبلة و تامر يحتضنة بقوة و كأنة وجد ما كان يبحث عنة ...كانت تجربة ممتعة جدا لتامر ...دخل عمرو ليستحمى اما تامر فاخذ يتذكر عندما كان صغير انة كان يحلم انة يمارس هذا مع اصدقائة بالمدرسة و انة عندما كان يقول لوالدة كان ينتهرة و يقول لة عيب يا ولد ....و تذكر ايضا عندما كان على اعتاب المراهقة كان يحلم نفس الحلم و لكن كان يحلم بفتيات فاتنات و لكن لم يكن يصارح احد باحلامة ....خرج عمرو من الحمام ثم جاء الى تامر يقبل شفايفة و يقول لة بجد انا حبيتك قوى ...يرد تامر : و انا كمان حسيت بيك قوى و مش عارف دة حب و لا اية بس انا كنت مبسوط معاك قوى ...ثم جذبة تامر برفق من رقبتة و ازاح لة الفوطة التى كانت تستر اسفلة و اخذ يقبلة قال لة عمرو انت مش جعان و عايز تروح تتعشى ...فرد علية تامر : عشا مين يا عم انت احلى من مليون عشا و اخذ يقبل شفايفة بقوة و يدية تعتصر حلماتة و استمرا معا حتى الساعة السابعة صباحا فى حب و جنس و قد اتى تامر بظهرة اربع مرات فى تلك الليلة ....تعلقا كلا منهم بالاخر طوال هذة الرحلة فقد كانا لا يفترقان ينزلا معا و يصعدا معا يأكلان معا و يشربا معا و يمارسان الحب بكثرة و لا يتوقفا عن العناق و القبلات اغلب ساعات اليوم .......و انتهت الرحلة و عادا معا الى مدينتهم و نشات بينهم قصة حب رائعة و تامر بدء ينفتح على الناس و يحب الحياة و اصبح اجتماعى الى حد ما و اصبح يحب الحياة اكثر و يحب عمرو اكثر و اكثر و لاحظ الجميع التغيير الذى حدث لتامر ... وكان كل ليلة يأخذ عمرو الى شقتة و يمارس معة الحب ....و فى الصباح الباكر يعود الى منزل والدة و يترك عمرو احيانا نائما و عندما يستيقظ يذهب الى عملة ......استيقظ عمرو لم يجد تامر بالمنزل ..قام يصنع كوبا من القهوة ثم جلس يشاهد التلفاز فوجد شاشتة مهزوزة و صورتة غير ثابتة فقام ليصلحة فوجد سلك اريل التلفاز يشبك فى تبلوة معلق على الحائط فرفع التبلوة فوجد خلفة خزنة حديدية استغرب من ذلك فهو لم يشاهد خزينة خلف تبلوة او صورة معلقة الا فى الافلام ....فاعاد التبلوة مكانة بعد ان اصلح التلفاز ...انتهى يوم العمل و عاد تامر بشوق الى حبيبة عمرو ليجدة يجهز لة السفرة العامرة بالكثير من الاطعمة التى يحبها تامر يجلسا معا و بعد الغذاء يذهبا معا الى حجرة النوم لينهلا العسل معا .....و فى الصباح يستيقظ تامر يبحث عن عمرو لا يجدة يفتح كل الغرف و يذهب الى الحمام و لا يجد اثر لة ثم ينظر على المنضددة فى الصالون ليجد رسالة تركها لة عمرو يفتح الرسالة ليقرئها و هو يشعر بالقلق على عمرو ثم فجأة تجحظ عيناة و تدور بة الارض عنما يقرا نص الرسالة و هو كما يلى :حبيبى تامر كنت سعيد جدا عندما عرفتك و شعر ان الدنيا عوضتنى عن سنوات الشقاء و الحرمان و الفقر بك انت و فى الحقيقة احببتك من كل قلبى و لكن سامحنى ...انا فتحت الخزنة اللى فحجرة الصالون و اخذت منها مبلغ كبير من المال حوالى 200 الف دولار فقط و ليس كل ما بها بالرغم من ان بها اضعاف هذا المبلغ و الكثير من المجوهرات و لكنى اخذت هذا المبلغ لابدء حياتى و اتزوج انا مش حرامى بس عايز اعيش زى اى انسان ...ما تحولش تدور عليا عشان مش هتلاقينى و كمان انا مش اسمى عمرو و ماليش اى بيانات فى الاوتيل فى الفيوم سلام يا اغلى حبيب ...ذهب تامر وجد الخزنة مفتوحة ينقصها بعض الاموال و لكن جميع المجوهرات كما هى اغلقها و سقط منة دمعتين و لم تكن دموعة على الفلوس و لكن على حبيبة عمرو ....تمت

القبلة المميتة




خرج حسام من بيتة حزين و مكتئب يتجول فى شوارع القاهرة يسترجع شريط زكرياتة ماضية المظلم و حاضرة الاكثر ظلمة يتذكر طفولتة التى لم تكن عادية يتذكر قسوة والدة الذى لم يشعرة يوما بحنانة يتذكر كيف كان يشعر بعدم الامان ...ظل يمشى الى ان وصل لكوبرى قصر النيل المكان الذى يفضلة دائما حيث ينظر الى النيل و يستمتع بالهواء العليل و يسترجع مأساة حياتة نعم انها مأساة ...فحسام ابن لاب قاسى جدا و ام مغلوبة على امرها و لة اخ واختان ...حسام فنان مرهف الحس كان ينزعج كثيرا من صوت ابية الذى لا يكف عن الصراخ ...يتذكر كيف كان يضربة بسبب و بدون سبب .....يتذكر حسام كيف بدا علاقتة بعالم الجاى عندما قابل رجل بالقطار و اصطحبة الى منزلة و علمة السكس الرجالى ...وكان هذا الرجل بالنسبة لحسام هو الواحة التى يشعر فيها بالامان بدلا من قسوة والدة المستمرة ...تمر الاحداث امام عينة كشريط سينمائى طويل ...فعلا انها كانت جميلة جدا اول قبلة كان لها مذاق خاص كان يحتضنة بقوة و كانت اول مرة يشعر ان هناك من يحبة و يحتضنة و كانت البداية تقليدية مثل كل البدايات قبلات ثم احضان ثم .....كانت الحنية مشروطة و مطلوب دفع ثمنها.....الاحداث تتلاحق امام عينة ...ولكن اوقف سيل هذة الاحداث هذا الرجل الذى ندة على حسام و طلب منة ان يركب معة السيارة فى البداية رفض حسام و لكن نزل الية الرجل وتحدث معة و طلب منة ان يذهب معة الى البيت ليقضيا وقتا جميلا معا ...شعر حسام بالاحتياج فكان لم يمارس الجنس من فترة طويلة و كان هذا الرجل يبدو علية الاحترام و كان اسلوبة راقى جدا مع حسام ....ركب حسام معة السيارة و اتجة الرجل الى منزلة و فى السيارة قال لة الرجل انا ساكن فى الدور التاسع انا هطلع الاول وانت هتدخل بعدى بس من غير ما البواب يشوفك اصعد بالاسانسير و انا هكون فاتح باب الشقة ....فعل حسام ما قالة لة الرجل بالحرف و دخل معة الشقة بدء الرجل باعداد الشاى ثم جلسا يتحدثا قليلا ثم اتجها الى مكانهم الطبيعى فى حجرة النوم ...اخذة هذا الرجل الى حجرة النوم حملة برفق كالطفل الصغير خلع لة البنطلون و كان حسام مستسلم تماما لا يريد ان يفيق من تأثير قبلتة الطويلة ثم انزل لة السلب اخذ يتحسس ماخرتة الجميلة برفق و يدية ترتعش من شدة الشهوة فحسام كان يمتلك مؤخرة غاية فى الروعة ثم اخذ يقبل حلماتة ...بدأ يشعر حسام بلذة و خاصة عندما يلمس لسان هذا الرجل حلماتة و كان اصبعة يعبث برفق فى فتحة حسام التى كانت ساخنة جدا بدا حسام يدخل فى حالة من الاثارة الشديدة و التأوة المستمر و هذا الرجل ظل يعبث فى جسدة بحنان حتى يثيرة اكثر فتارة يرفع رجلية و يداعب فتحتة و تارة اخرى يمص لة حلماتة و لسانة يعبث بحركات دائرية و تارة يحضنة من الخلف و عندما شعر ان حسام فى منتهى الاثارة اخذ يقبل شفاتية ثم نزل الى رقبتة و اذنة ثم قلبة على وجهة وا خذ يدخل لسانة فى فتحتة و هنا شهق حسام شهقة تدل على حالة الهياج الشديد التى وصل اليها ...فى هذة اللحظة جاء هذا الرجل عند وجهة حسام و كان حسام مغمض العينين و اخذ يحرك قضيبة الطويل على فم حسام و يطلب منة ان يفتح فمة حتى يتذوق شهد هذا الزب العملاق فتح حسام فمة و هو مازال مغمض العينين و اخذا هذا الرجل يولج قضيبة فى فم حسام و حسام يمص برغبة قوية ثم رفعة هذا الرجل و فتح مؤخرتة و بدا يدخل قضيبة فى طيز حسام المكتنزة البيضاء و مع كل ضغطة كان حسام يأن اكثر ويطلب منة ان يدخل برفق ... وبدأت تنفرج طيز حسام و تتسع من شدة احساسة بالشبق الى ان دخل الية القضيب بأكملة اخذ يدخل ويخرج بهدوء ثم بقوة و اصابعة تعتصر حلمات حسام و حسام يفتح بيدية اكثر حتى يدخل كلة الية ...ثم نام حسام على ظهرة و نام فوقة الرجل واخذ يدخل اكثر واكثر و لكن .....فجأة .....بدأ يتشنج هذا الرجل و جحظت عيناة و اخذ يصدر اصوات غريبة و هنا دب الخوف والرعب فى قلب حسام حاول ان يرفعة من فوقة ولكن لم يستطع فالرجل ثقيل جدا و فى الوقت نفسة يعتصر جسد حسام بقوة لا يسطيع الفرار منة ثم اخذ يخرج رغاوى بيضاء من فمة نزلت على وجة حسام الذى تبدل من الاحساس بالمتعة الى الاحساس بالرعب شعر حسام بخوف شديد و اخذ يتحدث مع هذا الرجل و الرجل لا يرد علية و انما يصدر اصوات غريبة الى ان سقطت راسة فجأة على صدر حسام ولم يعد يتحرك ابدا رفعة حسام بصعوبة والقى بة جانبا على السرير وقام منزعجا يحاول افاقتة و لكن بائت محاولاتة بالفشل حيث ان الرجل فارق الحياة ولم يعد يتحرك و لفظ انفاسة الاخيرة ...حالة من الخوف و الرعب و القلق انتابت حسام لا يعرف كيف يتصرف حاول ان يحركة لكن دون جدوى مسك يدية وجدها باردة جدا انتابت حسام رعشة غريبة من الخوف ثم نظر بالشقة كلها لم يجد ان بها احد لبس ملابسة كلها و تأكد من ان جميع متعلاقاتة معة محفظتة و بطاقتة الشخصية بجيبة و مفاتيحة ثم ارتدى كل ملابسة و خرج بحذر و الخوف يكاد ان يقتلة فتح باب الشقة بحرص نظر الى السلم فلم يجد احد فقد كانت الساعة الثالثة بعد منتصف الليل خرج من الشقة و اغلق الباب خلفة نزل على السلم حتى لا يصدر الاسانسير صوتا الى ان وصل الى باب العمارة نظر الى حجرة البواب و وجدة نائم على كرسى بالقرب من الباب مشى على اطراف اصابعة حتى خرج الى الشارع دون ان يراة احد و كأنة ولد من جديد مشى حتى خرج الى ناصية الشارع الذى كان خالى تماما من المارة استقل تاكسى و قال لة بصوت مبحوح على مكان منزلة الذى يبعد كثيرا عن هنا وصل الى منزلة اخذ حمام بارد و ذهب الى فراشة و هو مازال يرتعش من الخوف.......... تمت